Blogger Widgets
..:: Galau?! Hanya dengan mengingat Allah hati menjadi tenang ::..

Selasa, 31 Juli 2018

Teks Muhadharah I

اقوم امامكم في هذه السعة،  أريد ان اتكلّم من وصيّةٍ كما قل اللّه تعالى في الصورة العصر. الآن، سئتكلم عن الغيبة.   ما هي الغيبة؟ 

الرسول صلّى اللّه عليه وسلّم في حديث صحيح رواه مسلم قال: أتدرون ما الغيبة؟
قالو: اللّه ورسوله اعلم
قال: ذكرك اخاك بما يكره
قيل: أفرأيت ان كان في اخي ما أقول؟ 
قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته و إن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته

إخواني رحيمني ورحيمكم اللّه
ليست المشكلة أن تغتاب. المشكلة أن قد لا نعرف الغيبة. كثير من الناس يدخل في الغيبة و هو لا يعلم. مثلً يقول بعض الناس احياناً: انا اصل ما اغتبته، انا ذكرتُ شيء فيه. نقول: هي الغيبة في حقيقتها. بعض احياناً يقول: انا ما اغتبته، إنما اقول في وجحه. نقول: شكراً جزاك اللّه خير، أنتَ تنصحه حين ما قلت في وجحه و لكن حديثً في خلفه ايضاً من الغيبة و يدخل في الغيبة. وما الفائدة انتَ تقول اخاك في خلفه أو في وراءه؟

في الصورة الحجرات (12) اللّه يقول: يٰايها الذين اٰمنوا اجتنبوا كثيراً من الظنّ انّ بعض الظنّ اثمٌ ولا تجسّسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً ايحبّ احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتاً فكرهتموه واتّقوا اللّه انّ اللّه توّابٌ رحيم

النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: لما عرج بي الى السماء مررت بقوم لهم اظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم
فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟
قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في اعراضهم

انتبه يا اخوة! لئن ينس كثيراً من الناس ويغفل كثيراً من الناس: انّ هذه الغيبة تعتبر من كبائر الذنوب وشر الطبيعة التى قد يجحل كثيراً من الناس

∞∞ ENTRI TERKAIԎ

Tidak ada komentar:

Posting Komentar